شمعــــ الجلاس ــــة
ياحروفي عبري لي وانــظمـي اجـمل قـصيده
فـي شمعة تاج ألـماس القصيد ومـنتـهاهـا
الـشعــر لاقـيل فيهـاتـزهــي الحرف وتـــزيـده
ماخذه من نور شمس وضي قمره مستواها
درة بالـكــون انا اشـهــد بانـهـــا دره فـــريـده
من يساويهــا في الاخلاق والا في حــلاهــا
تــزعل الدنيا وتـحزن كــان ماكـانت سعيــده
وتـفرح الـدنـيا وتـضحـك مــاتــبـي الا رضـاها
ان حــكـت مــاودك الا الحكي ترجع تـعيـده
صـمـتها حـكمه وهـذا هو دوى للي جفاهـا
سـيــدة هـالـجـــيل وافـــضــل سيـد سـيـده
الــوفـا والـطـيــب نـبـعــه طيـبها والا وفـــاهـا
خـــلـــق ربـــي خــالـق الـــكــون وعـــبــيـده
يــعـــطــي الله غـيـــرهـا بالـلـي عـــطــاهــــا