رد: نزهة في روضة ذكر
ولا يزال العبد يعاني الطاعة ويألفها ويحبها ويؤثرهاحتى يرسل الله سبحانه برحمته عليه الملائكة تؤزه إليها أزاً
وتحرضه عليهاوتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها
ولا يزال يألف المعاصي ويحبها ويؤثرها حتى يرسلالله عليه الشياطين فتؤزه إليها أزاً
" ابن القيم الجوزيه "
|