|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
SMS ~
هو مسمى لحلف قبلي قام بين قبائل متحدرة من قبيلة مذحج التي عرفت باسم مذحج الطعان وأبناء كلب بن وبرة التي تعود اصولهم إلى قضاعة، وقد سموا باسم جدهم قحطان. مذحج هذا هو مالك بن أدد بن يشجب بن عريب بن زيد بن كهلان بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان. قبيلة قحطان المعاصرة لا تشمل جميع العرب القحطانيين "شعب قحطان".
وارجح القول بأنهم من قضاعه وهم سلالة لرفيدة بن عامر بن عوف بن بكر بن عوف بن عذرة بن زيد اللات بن رفيدة الأكبر بن ثور بن كلب بن وبرة بن تغلب بن حلون بن عمران بن الحافي (وتنطق لحاف بدون ياء)بن قضاعة بن مالك بن عمرو بن مرة بن زيد بن مالك بن حمير بن سبأ بن يشجب بن يعرب بن قحطان بن (عابر) هود عليه السلام. وقد بقوا في ديارهم بعد انهدام سد مأرب ونزوح بقية بنو قضاعة إلى شمال وغربي الجزيرة العربية نظراً لشدة بأسهم وفصاحة نطقهم وحكمتهم التي أصبحت مضرب المثل بقول "رفيدة الحكّام" بمعنى الحكماء.
عمرو القنا من مذحج أو حاتم *** في طيء أو عامر في خندفِ{{{2}}}
الأشتر ملك العرب مالك بن الحارث النخعي أحد الأشراف والأبطال المذكورين حدث عن عمر وخالد بن الوليد وفقئت عينه يوم اليرموك وكان شهما مطاعا زعرا ألب على عثمان وقاتله وكان ذا فصاحة وبلاغة شهد صفين مع علي وتميز يومئذ وكاد أن يهزم معاوية فحمل عليه أصحاب علي لما رأوا مصحف جند الشام على الأسنة يدعون إلى كتاب الله وما أمكنه مخالفة علي فكف قال عبد الله بن سلمة المرادي نظر عمر إلى الأشتر فصعد فيه النظر وصوبه ثم قال إن للمسلمين من هذا يوما عصيبا ولما رجع علي من موقعة صفين جهز الأشتر واليا على ديار مصر فمات في الطريق مسموما فقيل إن عبدا لعثمان عارضه فسم له عسلا وقد كان علي يتبرم به لأنه صعب المراس فلما بلغه نعيه قال إنا لله مالك وما مالك وهل موجود مثل ذلك لو كان حديدا لكان قيدا ولو كان حجرا لكان صلدا على مثله فلتبك البواكي
وقال بعضهم قال علي للمنخرين والفم وسر بهلاكه عمرو بن العاص وقال إن لله جنودا من عسل وقيل إن ابن ال**ـير بارز الأشتر وطالت المحاولة بينهما حتى إن ابن ال**ـير قال :
اقتلوني ومالكا * واقتلوا مالكا معي
ابنه إبراهيم بن الأشتر النخعي أحد الأبطال والأشراف كأبيه وكان فاضلا وهو الذي قتل عبيد الله بن زياد بن أبيه يوم وقعة الخازر ثم إنه كان من أمراء مصعب بن ال**ـير وما علمت له رواية قتل مع مصعب في سنة اثنتين وسبعين))
وأيضًا منهم وهو إبراهيم بن مالك الأشتر النخعي وهو الذي فتك وقتل عبيدالله بن زياد بن أبيه (ابن صاحب خطبة البتراء)، وقد كان عبيدالله بن زياد بن أبيه فاسقًا سفاحًا سفاكًا للدماء، وهو الذي أنكر الحوض، فيقول المسلمون : لا سقاه الله منه، وهو الذي، وعندما أتوا برأس الحسين حفيد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أخذ عبيدالله خيزرانته يلعب بها في فم الحسين، فقام الصحابي أبو برزة الأسلمي يبكي صائحًا يقول : ارفع عصاك والله الذي لا إله إلا هو إني كنت أرى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقبل هذا الفم ويقول هما ريحانتاي من الدنيا، فما بقي أحد إلا بكى.
4 - سير أعلام النبلاء.
19-06-11, 10:22 AM
#3
بارك الله فيك ..
ودي واحترامي ..
04-07-11, 01:09 AM
#4
الله يعطيك العافيه
تقبل مروري واحترامي
ضوابط المشاركة