®ܛܜܓ܏ܛܜ ســـــــوالــــــــف ܛܜܓ܏ܛܜ®

ثوب الصبر من حزن الأيآم " مشقوقُ "
وإليآ سألوني ، قلت : بِ آلحيييييييل رآيق !
آحيآن ، ودك ترتفع للسمآ فوق
تطيييير / تبعد ، مَا تشوف آلخلآيقً !

يَآجِعلْ مَعَّزّتَـكْ دَآخِلْ القَلْبِ تِزْدَآدْ
وَلَآ يجينـِـِـِآإ يُومْ وَ نخْسسَرْ بعضنَـَـَـًـًـآ . . . .!

حلاة الأيــام.. " كلمـه حلـوهـ و بسمـه"
والعمر لولا [التفـاؤل ] ماله أي قيمـه!
والحـزن../مثل الفرح في ذا الزمن "قسمه"
والشوووق غيمـه.. ولاهو بـ/ أي غـيمـه.!

ليس بالضرورة أن تفارق روحك جسدك حتى يقال بأنك ميّت ..

فعندما يتسيّد الهم حياتك وتستسلم له رغماً عنك .. تأكد وقتها بأنك ميّت ..!

فلا جمال في حياةٍ يملؤها الهم وأنين الأحزان يردد صدىً لايسمعه الا أنت ..

رحماك رباهـ
.
.
.

جميل أن نرسُمَ خطاً لا نتعدآه مع من نكن لهم إحتراماً ومكانةً كُبرى..
لأنه ُ غالباً مآتكون الصورة من على بعد.. أجمل بكثير من الإقترآب منها كثيراً..
فـ لنكن كذلك..لنظل نرآهم بجمآلهم ونقآوتهم كما أحببنا رؤيتهم دوماً..~

،’

.....يسأل
عن غيابك طيور الشبابيك .
وتسأل زوايا بيتنا وين الأحباب !
والفجر يسأل عنك ../ وينه حراويك
والورد نام
وكان لابس لك ثياب !

.

{ يَآإرٍبٌ سَآإمِحًنيُ ;
آنُ كَنُتً آلسَبُبٍ فِيُ ضٍيَقٌ ”آنَسٍآإنٌ“
” ويَآإرٍبٌ سَآإمٍحُ *
كَلٌٍ آنسٍآإنٌ كِآنُ آلسُببٍَ في » ضِيَقُتيً «

مآبقَى فِ النآس لـ النآسَ . .
إبتسآمةةَ ، أو شعوَر !
"كلن" لـآهيّ . . . و "كلِ"
شآيف همّه كبيرَ
" كل وآحد "
... يحسبَ إنه فآهّم / بِ كٌل الـأموَر
و " كلن " يبنَي طموحه . .
وَ كلن . . وده يصير : )
وفيّ النهَايه وشَ خذَينآ
فيّ ( الغياب وفِ آلحضَور )
غيَر قسَوتن علينَا
وانعَدآمكّ يَ آلضمَير..

آللهمَ آسسألكَ ف [ صبآحّ ] هَذآ اليومَ ,
... ... آن ترزقَ كل وآحد منـآ ... ... !
[ ضعف ] مآيتمنـآه !

يمتصّ القرآن الحزن من القلب كإسفنجة ..
ويبدو الخطاب فيه شخصيًا , حميميّا ودافئًا .. و عظيمًا أيضّا ..!

لا أحد يستطيع أن يربّت على قلبك ,
كما تفعل سورة يوسف ..

ولا أن يمنحك الطمأنينة الكاملة ,
كما تفعل سورة يس ..

ولا أن يقول لك بكلمات الله :
[ ما ودّعك ربُّك وما قلى ] ..
إلا هو ..

إذا قرأت القرآن حزينًا .. كان كضماد ..
وإذا قرأته سعيدًا ، ضاعف تلك السعادة ..


هو القرآن , فلا تهجره ..!