|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
18-11-11, 01:44 AM
#61
أربعة تؤدى الى أربعة : الصمت الى السلامة ، والبر الى الكرامة والجود الى السيادة ، والشكر الى الزيادة
من عرف شأنه ، وحفظ لسانه وأعرض عما لا يعنيه ، وكف عن عرض أخيه ، دامت سلامته ، وقلت ندامته .
لا يغرنك صحة نفسك ، وسلامة امسك ، فمدة العمر قليلة وصحة النفس مستحيلة
ايام الدهر ثلاثة : يوم مضى لا يعود اليك ويوم انت فيه لا يدوم عليك ، ويوم مستقبل لاتدري ماحاله ولا تعرف من أهله
صمت تسلم به ، خير من نطق تندم عليه . من قال ما لا ينبغي ، سمع ما لا يشتهي .
الثقة بالله أزكى أمل . والتوكل عليه أوفى عمل
إياك واالحسد فإنه يفسد الدين ، ويضعف اليقين ، ويذهب المروءة
" إن المبادئ والأفكار في ذاتها – بلا عقيدة دافعة – مجرد كلمات خاوية أو على الأكثر ميتة ! والذي يمنحها الحياة هي حرارة الإيمان المشعة من قلب انسان !.. لن يؤمن الآخرون بمبدأ أو فكرة تنبت في ذهن بارد لا في قلب مشع . "
إذا استقبلت العالم بالنفس الواسعة .. رأيت حقائق السرور تزيد وتتسع وحقائق الهموم تصغر وتضيق .. وأدركت أن دنيــاك إن ضاقـت فأنـت الضيـق لا هـي "
الرافعي .
علمتني الحياة: أن الحب والوفاء وجهان لعملة نادرة إسمها الصديق.
علمتني الحياة: أن من شغل بعيوب الناس كثرة عيوبه وهو لا يدري.
علمتني الحياة:أن الصدق والصراحة خط مستقيم بين نقطتين هما أنا والعالم.
علمتني الحياة:أن من كان قلبه يحمل الحب الحقيقي والصدق مع النفس لا تلقيه الأيام بين يدي
المخادعين.
علمتني الحياة:أن الكلمة الطيبة تغلق باب الكره وتفتح باب الود.
سطور مهمة بحياتك
إن الطبيعة الانسانيه في جوهرها واحده، لا تتعدد بتعدد الأجناس ولا الشعوب ولا الأديان.
إن ما يسرك ويرضيك خليق بان يسر ويرضي مواطن التبت والاسكيمو وما يحزنك جدير بان يحزنهم.
إن آفة الناس ليست في الجهل وإنما في التجاهل.
الحقيقة التي لا يمكن إنكارها هي إن حياة كل كائن بشري تتضافر مع حياة الآخرين.
يجب أن نعرف جيدا أننا لا نتعامل مع أهل منطق، بل أهل عواطف وشعور وأنفس حافلة بالأهواء والغرور والكبرياء.
الطريقة التي تجعل الناس يقبلون أي عمل منك هي(منحهم ما يريدون)
:حدث الناس فيما يحبونه ويرغبون فيه ولا تتخذ أسلوب الواعظين.
الطريقة الوحيدة للتأثير في الناس هي التكلم فيما يرغبه الناس.
تعبيرات الوجه تتكلم بصوت أعمق أثرا من صوت اللسان.
يقول وليم شكسبير:ليس هناك جميل ولا قبيح وإنما تفكير الإنسان هو الذي يصور احدهما للإنسان.
السعادة لا تعتمد على العوامل الخارجية بل تعتمد على داخلية نفس الإنسان.
عندما تلتقي شخصا لأول مره اسأله عن اسمه ورأيه وهواياته ونوع زهوره المفضل.
لكي تكسب شخصا ما يجب أن تقول له حدثني عن نفسك وعن طفولتك وعن كل شيء يهمه ويهتم به ويعرفه.
لا تجادل مهما كانت الظروف والأسباب وتجنب الزاوية إلحاده في النقاش.
أن نخلي الطريق للكلب العقور خشية أن يعضنا خير من أن نقتله بعد أن يعضنا.
يقول أبراهام لنكولن:إن نقطة عسل واحدة تصيد من الذباب أكثر مما يصيد برميل من العلقم، وكذلك الحال بالنسبة للبشر.
يقول الصينيون: من يمشي هونا يمشي دهرا، ومن يمشي على عجل يتعثر.
قل لشخص ما انه غبي وأحمق يدأب ويصر على الخطأ ويحطم كل سيء، وقل له انه قدير وموهوب وناجح فسوف يتفوق ويبرز ويتقدم حتما.
وخلاصة الحديث.......تقول عالمة النفس جيسي:في بعض الأحيان يكون الصمت دليلا على عمق عاطفة ما يصعب التعبير عنها بأي عدد من الكلمات...
الأشخاص الواثقون من أنفسهم نادرا ما يشعرون بأنهم مجبرون على الكلام
18-11-11, 09:29 AM
#62
كلما قرأت موضوع واردت ان اخرج شدني الى مايطرح بعده
سلمت ودام طرحك المميز
تقبل تحياتي
وفالك الطيب
19-11-11, 12:45 AM
#64
كلما قرأت موضوع واردت ان اخرج شدني الى مايطرح بعده
سلمت ودام طرحك المميز
تقبل تحياتي
وفالك الطيب
اشكرك على مرورك الرائع
تحياتي واحترامي
19-11-11, 12:46 AM
#65
20-11-11, 01:51 AM
#66
أصمت...حين يحتاج الكلام إلى حروف غير تلك التي أعتادها...
إلى كلمات لا تشبه التي سمعتها...
إلى معانٍ أعمق من تلك التي أستطيع الوصول إليها...
أصمت...لأغادر حصار اللغة...و أتمرد على قيود النطق...
و أمضي إلى مناطق الصمت الرحبة...
حيث لا حدود و لا قيود...
أصمت...حين تكون الكلمة خطوة إلى مجهول لا أريد المضي إليه...
هنا سأقدم ما انتمي اليه وهو الصمت بلا حدود ولا توقف
20-11-11, 02:04 AM
#67
* ثـــلاث:
* إن ضعفت عن ثلاث فعليك بثلاث:
- إن ضعفت عن الخير ، فأمسك عن الشر.
- إن ضعفت عن نفع الناس ، فلا تضرهم.
- إن ضعفت عن الصيام ، فلا تأكل لحوم الناس.
* لكل شيء علامة:
- من علامة علو الهمة ............ ألا ترضى لنفسك من كل شيء إلا بأحسنه.
- ومن علامة الورع ........... أن تتوقى الشبهات.
- ومن علامة الزهد ............ . أن تعرض عن الدنيا، وهي مقبلة عليك.
- ومن علامة الحكمة .......... أن تحمل نفسك على ما تريد أن تدعو الناس إليه.
- ومن علامة الحمية لله .......... ألا تتولى من ينتهك محارمه.
- ومن علامة الإخلاص ........ أن يهمك الرضا من ربك عما تعمل، قبل أن يهمك الرضا من الناس.
- ومن علامة الاستقامة .......... ألا تتغير فضائلك بتغير أحوالك.
* خمس سنن في إجابة المؤذن:
* خمس سنن عن رسول الله صلى الله عليه و سلم في إجابة المؤذن.
1- أن يقول مثل ما يقول المؤذن إلا في الحيعلتين فيقول: ' لاحول ولا قوة إلا بالله '.
2- الصلاة عليه صلى الله عليه و سلم.
3- أن يدعو للرسول صلى الله عليه و سلم بالوسيلة والفضيلة والمقام المحمود.
4- أن يقول: ' رضيت بالله رباً وبالإسلام ديناً وبمحمد صلى الله عليه وسلم رسولاً '.
5- أن يدعو الله بعد إجابة المؤذن.. فالدعاء لا يرد بين الأذان والإقامة.
* مـوطنـــان:
- موطنان ابكِ فيهما ولاحرج:طاعة فاتتك بعد أن واتتك ومعصية دهمتك بعد أن تركتك.
- وموطنان افرح فيهما ولا حرج:معروف هُديت إليه، وخير دللت عليه.
- وموطنان أكثر من الاعتبار فيهما: قوي ظالم قصمه الله، وعالم فاجر فضحه الله.
- وموطنان لا تطل من الوقوف عندهما:ذنب مع الله مضى، وإحسان إلى الناس سلف.
- وموطنان لا تندم فيهما:موت الأعداء، وضلال المهتدين.
- وموطنان لا تترك الخشوع فيهما: تشييع الموتى وشهود الكوارث.
- وموطنان لا تقصر في البذل فيهما:حماية صحتك، وصيانة مروءتك.
- وموطنان لا تخجل من البخل فيهما:الإنفاق في معصية الله، وبذل المال فيما لا حاجة إليه.
- وموطنان انسَ فيهما نفسك:وقوفك بين يدي الله، ونجدتك من يستغيث بك.
- وموطنان لا تتكبر فيهما:حين تؤدي الواجب، وحين تجالس المتواضع.
- وموطنان لا تتواضع فيهما:حين تلقى عدوك، وحين تجالس المتكبر.
- وموطنان أكثر منهما ما استطعت:طلب العلم وفعل المكرمات.
- وموطنان أقلل منهما ما قدرت:تخمة الطعام ولهو العاطلين.
- وموطنان ادخرهما لتغير الأيام:صحتك، وشبابك.
- وموطنان لا تجزع من مشهد البكاء فيهما:بكاء المرأة حين تتظلم، وبكاء المتهم حين يُقبض عليه.
- وموطنان لا يغرنك الضحك فيهما:ضحك الطاغية لك وضحك المحزون عندك.
- وموطن واحد لا تعلق قلبك فيه إلا باثنين:عمرك، لا تحب فيه إلا الله ورسوله.
- ووقت واحد لا تفعل فيه إلا شيئاً واحداً:ساعة الموت، لا ترج فيها إلا رحمة الله.
20-11-11, 02:05 AM
#68
20-11-11, 05:26 PM
#69
ما هي المعوقات التي تمنعنا من القراءة ؟؟؟ و لماذا تهربنا حتى من قراءة موضوع لماذا نقرأ ؟؟
لماذا صارت فكرة القراءة أمراً مزعجا نتهرب منه ؟
سأتكلم اليوم عن معوقات القراءة في الجزء الثاني من موضوعي عن القراءة و أهميتها في حياتنا
معوقات القراءة :
1- عدم إدراكنا لأهمية القراءة و التي تكلمت عنها في موضوعي الأول فعندما تجهل فوائد شيء ما فلن تهتم به و لن تفكر فيه و ما تكلمنا عنه من فوائد القراءة برأيي جدير بأن نبدأ بالوعي و أن نعيد حساباتنا في أولويات حياتنا ، و ربما هذا الأمر سبب في الكثير من مواطن الضعف فينا ، فنحن نجهل أهمية الكثير من الأمور التي عرفها غيرنا و لم نعرفها ، جهلنا بأهمية التعليم و جهلنا بأهمية الإعلام و جهلنا بأهمية الرياضة و الزراعة و التجارة و الصناعة و كثير من الأساسيات عند غيرنا و الثانويات عندنا مع الأسف
2- ال**ل و دنو الهمة : فقراءة كتاب ما تستوجب تركيزا كاملا و تفرغا من روتين الحياة و نفوسنا مع الأسف اعتادت ال**ل و فترت همتها ففي الماضي كان العلماء يسافرون بحثا عن كتاب سمعوا به بينما نحن نستطيع عبر الإنترنت مثلا أن نتصفح عدة كتب بسهولة و يسر و ربما هذه السهولة جعلتنا **الى نبحث عن الوجبات السريعة الجاهزة حتى لعقولنا
3- وسائل الإعلام المرئية و المسموعة و برغم أهميتها التي لا شك فيها لكنها بمجملها لا تقدم الفكر المتكامل مطلقا و لا تغني عن الكتب أبدا ، فمعظم البرامج التي نشاهدها إما تجارية الهدف و المضمون و هدفها جذب المشاهد فقط لا غير دون الاكتراث بنوعية المادة التي تقدمها للمشاهد ، أو ترفيهية هدفها التسلية و الإمتاع فقط لا غير أو مشبوهة هدفها تغيير القيم و المفاهيم و تشويه صورة المجتمع العربي و إظهار الغرب بمظهر البطل و المتطور و المنفتح و هذا يشكل خطرا كبيرا على شباب الأمة و يحولهم إلى جهتين متفلتة لا تراعي أدبا و لا دينا و لا خلقا أو متطرفة عنيفة تكفر الناس و تحول الجميع إلى أعداء
كما أن هذه الوسائل تشجع على ال**ل و الخمول و توهم الناس بأنها تغني عن القراءة
4- الصحف و المجلات و الكتيبات الصغيرة المختصرة التي عودت الناس على الثقافة المعلبة السريعة و جعلت قراءة الكتب أمرا صعبا و مملا و متعبا في نظر الكثيرين و لو سألت أي شاب عن آخر كتاب قرأه فتأكد أنه سيعطيك اسم أحد هذه الكتيبات المختزلة و المختصرة ليس أكثر
5- عدم ****اية بتنظيم الوقت : فتنظيم الوقت يتيح المجال للمطالعة لكن معظمنا لا نسير وفق برنامج محدد و لا ننظم وقتنا و نضيع الكثير من الوقت بلا هدف أو فائدة و حتى أوقات الفراغ نضيعها في اللعب و متابعة التلفاز و النوم
6- المعوقات المادية فالكثيرون لا يملكون ما يكفي لشراء الكتب و لو كانت رخيصة الثمن فالسعي وراء لقمة العيش يأخذ كل تفكيرهم ووقتهم و بالكاد يتمكنون من تأمين أساسيات الحياة و الأسرة
7- المناهج التعليمية غير الموضوعية و التي تكثف المعلومات و تعتمد على العلم النظري و الحفظ الصم دون اهتمام و لا حب للكتاب مما يجعل الكثيرين يكرهون الكتب بسبب معاناتهم منها أيام الدراسة و الجدير ذكره أنه في الغرب هناك فترة مخصصة للمطالعة من خارج المنهاج كل فترة و يطالب كل تلميذ بتقديم ملخص واف عن كتاب قرأه مؤخرا و هذا يحفز الذهن على الاستمرار في المطالعة لتصير عادة يومية تبدأ منذ الصغر و تخصص حوافز تشجيعية و منح و مكافآت لكل من يقرأ كتاباً
8- غياب القدوة : ففي الماضي كان هناك عظماء و قراء يقتدى بهم
فالحافظ ابن حجر العسقلاني مثلا يروى عنه أنه قرأ خلال شهرين أو ثلاثة ما يزيد عن مئة ألف كتاب و كذلك شيخ الإسلام ابن تيمية و شيخ الإسلام ابن القيم و ابن الجوزي الذي لم يكن يطيق أن يرى كتاباً لم يقرأه من قبل و كان الأستاذ علي الطنطاوي أحد العلماء المعاصرين يقرأ لمدة عشر ساعات في اليوم الواحد
و كان الجاحظ إذا وقعت عينه على كتاب قرأه من بدايته لنهايته
أما اليوم فقد اختلفت القدوات و صار الشباب يقتدون بالفنانين التافهين و لاعبي كرة القدم و لا يعرفون عن تاريخ و علماء أمتهم شيئا و لا حول و لا قوة إلا بالله
كانت هذه محاولة للوقوف عند معوقات القراءة فعندما نعرف مواطن الضعف سنسعى إلى تغييرها
20-11-11, 05:30 PM
#70
يسكُبهُ حِبراٌ أزرقْ مُصفىْ مِن قَآئمَة الألمّ ..
دوُماً هيْ آلصَبآحآتْ .. ( عَذبةة ) .. مهَمآ بَلغ بِهَآ الآسَىْ ..
وُ مهمَآ كآنتْ الليَآليْ التَيْ تسَبِقُهآ .. متشَبعهٌ بالحُزنْ =(
هَيْ هكَذآ آلصَبآحَآتْ
دوُن تكَلفْ .. يكوُن عَنوُآنهُآ التفَآؤل =)
وُ إشعَآعَآتُها الأمَل ..
لآ تعَرفْ سَوُآ أن تكوُنْ .. [ نقَيةة ] وُ زآخَرهْ بَالجمَآل الطآهِر ..
وُ فيْ كُل إشَرآقهْ ..
تمنَحُنآ الصَبآحَآتْ أحسَآسَاً مُتجدداً .. كأنمَآ طفَل يَرىْ الدنيَآ لأوُل يوُم ..
و شَيء مَآ يهمَسْ بَ أذنْ شَعوُرنَآ .. ( أنْ الحَيآة حَلوُة لآ تخَلوُ منْ المَرآرةة ) ..
آذَآ
فَهيْ تختَلفْ عَنْ ..
أقَلآمْ آلمسَآءْ .. التَيْ لآ تعَزفْ إلآ عَلىْ بيَآنوُ الحَيآة ..
إمَآ همسَآتْ فَرح تنتَثر .. كمَآ المفآتيحْ البيضَآءْ ,,
أوُ .. تَرآتيّلُ مِنْ وُجع .. كمَآ المَفآتيحْ السَوُدآءْ ,,
مَجبوُرينْ عَلى آلتنَآغمْ .. بَالعَزفْ عَلى كِلآ المفآتيحْ ..
حتَى لوُ كآنْ الأستمَآعْ مؤلمّ لذآكِرة آلحَنينْ الممَلوؤهْ بصخبْ الذكَرىْ ..
فَيْ كُل ليَلةة ..
يحمَل آلمسَآءْ .. خصَوُصيةٌ عَذبه .. للقَلوُبْ المُثقَلةة بحَب عّذريْ
وُ تجَسيدٌ موُجعْ .. لمَنْ يُعَآنوُنْ مِن فوُبيا الآلتِقَآءْ بَ ( أنفُسهَمْ ) وُحيدينْ فَيْ ليَلةْ سَرمديهْ . . !
هوُ آلمسَآءْ هكَذآ ..
مهَمآ ضجّ نهَآرُه مِنذُ بدآيةْ الصَبآحْ حتىْ آخر حَدوُد النهَآر ..
بَ وُجوُه الأحبةة وُ الأصَحآبْ .. التَيْ تمَلىء آليوُم
لآ بُد فيْ النهَآيةة مِنْ منِ اللقَآءْ بَ ( أروُآحنآ ) فيْ المسَآءْ ..
مُكبلينْ .. بَ آرقْ مخَآوُفنآ مِنْ هّذا اللقَآءْ .. الذيْ يَكشفُ أسَرآرنَا المُخبئهَ فيْ سَرآديبْ الذكَرىْ
نقَيْ هُو آلْمَسَآءْ ( )
بَ كُل تِلكْ الدمَعآت التَيْ تنسَكب خَلسةْ مِنْ فَرط ( آلوُجع , آلشَوُق وُ آلألمْ )
**
|[ كُلُ آلوِدَ لِـ / آروآحِكٌمَ آلعَطِرةةِ , ]|
ضوابط المشاركة