|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
20-01-12, 02:17 AM
#511
فكان كالمرآة
يرى بها ما حسن من فعله وما قبح
فما خوفه به مولاه من عقابه خافه
وما رغب فيه مولاه رغب فيه ورجاه
فمن كانت هذه صفته - أو ما قاربها -
فقد تلاه حق تلاوته
وكان له القرآن شاهداً وشفيعاً وأنيساً وحرزاً
ونفع نفسه وأهله
وعاد على والديه وولده كل خير في الدنيا والآخرة"
20-01-12, 02:18 AM
#512
فكانوا يتدبرونها بالليل ويتفقدونها في النهار "
20-01-12, 02:20 AM
#513
وتحرضه عليهاوتزعجه عن فراشه ومجلسه إليها
ولا يزال يألف المعاصي ويحبها ويؤثرها حتى يرسلالله عليه الشياطين فتؤزه إليها أزاً
" ابن القيم الجوزيه "
20-01-12, 02:21 AM
#514
*
القلوب كالقدور تغلي بما فيها , وألسنتها مغارفها ، فانظر إلى الرجل حين يتكلم
فإن لسانه يغترف لك مما في قلبه (( حلو .. حامض .. عذب .. أجاج .. وغير ذلك ))
ويبين لك طعم قلبه إغتراف لسانه ..
20-01-12, 02:21 AM
#515
أو لنكن أُناسٌ بلا هدَف
يجب أن نثق : بأن وجودنَا ليس صدفه ‘ وليس رقماً فحسب
وجودنا لحاجه
(أنا موجُود لأنَ الكونَ يحْتَاجني)
خُذَ منْ اليوم : عِــبــره ِ
وخُذَ منْ الأمس :
خـــبَـرهَ
د/سلمان العودهـ
20-01-12, 02:22 AM
#516
الشَيِخ العَلآمَة " إبِن بَاز " ..!!
20-01-12, 02:22 AM
#517
وأين تهرب من ربك وهو في طريقك حيثما ذهبت؟ (إن ربك لبالمرصاد).
د . سلمان العوده
20-01-12, 02:23 AM
#518
لابد أن يكون الإنسان رفيقاً من غير ضعف أما أن يكون رفيقاً يمتهن ولايؤخذ بقوله ولايهتم به فهذا خلاف الحزم ،
لكن يكون رفيقاً في مواضع الرفق وعنيفاً في مواضع العنف ولاأحد أرحم بالخلق من الله عز وجل ومع ذلك يقول في الزاني والزانية
{فاجلدوا كل واحد منهما مائة جلدة ولاتأخذكم بهما رأفة في دين الله}
فلكل مقام مقال فلو أن الإنسان عامل ابنه بالــرفق في كل شيء حتى بماينبغي فيه الحزم مااستطاع أن يربيه ..
20-01-12, 02:23 AM
#519
مُطمئناً إلى حِماه .. مهما أوتي من القوة والصلابة والثبات !
ففي الحياة لحظات تعصف بهذا كله ، فلا يصمد لها إلا المطمئنون بذكر الله
و… “أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ ” ,
سيد قطب..
20-01-12, 02:24 AM
#520
[رواه البخاري]
ضوابط المشاركة