|
الموقع الرسمي لقبائل بني منبه شهران العريضة |
|
www.bnymnbh.com |
SMS ~
[
+
]
اوسمتي
آيَآتُِِّْ وٍآحٍّآدًٍيَثٍْ وٍمًقٌٍوٍلآتُِِّْ تُِِّْنْآرٌٍ بٌَِهٍَآ قٌٍلوٍبٌَِنْآ وٍآرٌٍوٍآحٍّنْآ .
نْجًِْدًٍدًٍ بٌَِهٍَآ عًٍلآقٌٍتُِِّْنْآ بٌَِآلرٌٍبٌَِ جًِْل وٍعًٍلآ ..
لكَمً مًنْيَ آجًِْمًل آلتُِِّْحٍّآيَآ وٍآلتُِِّْقٌٍدًٍيَرٌٍ.
رٌٍسٌِِّآئل يَوٍمًيَة عًٍبٌَِآرٌٍة عًٍنْ آحٍّآدًٍيَثٍْ آوٍ تُِِّْفْسٌِِّيَرٌٍ آيَآتُِِّْ
رٌٍآجًِْيَآ آللهٍَ آنْ يَسٌِِّتُِِّْعًٍمًلنْآ وٍآنْتُِِّْمً للخٌِيَرٌٍ وٍفْيَ آلخٌِيَرٌٍ .
(( آرٌٍجًِْوٍآ آلتُِِّْثٍْبٌَِيَتُِِّْ ))
02-05-11, 12:45 AM
#2
أخرجه أحمد (3/29 ، رقم 11255) ، وعبد بن حميد (ص 290 ، رقم 932) ، وأبو يعلى (2/530 ، رقم 1399) ، والحاكم (4/290 ، رقم 7672) ، وقال : صحيح الإسناد. وأخرجه أيضًا: الطبراني فى الأوسط (8/333 ، رقم 8788) . وصححه الألباني في "السلسلة الصحيحة" (1 / 163).
02-05-11, 01:18 AM
#3
2- حرمة سماع الكذب لغير حاجة تدعو إلى ذلك.
3- حرمة تحريف الكلام وتشويهه للإِفساد.
4- الحاكم المسلم مخير في الحكم بين أهل الكتاب إن شاء حكم بينهم وإن شاء أحالهم على علمائهم.
5- وجوب العدل في الحكم ولو كان المحكوم عليه غير مسلم.
6- تقرير كفر اليهود وعدم إيمانهم.
02-05-11, 01:21 AM
#4
رَبِّ.. أَنْتَ أَقْرَبُ شَهِيدٍ، وَأَدْنَى حَفِيظٍ، حُلْتَ دُونَ النُّفُوسِ، وَأَخَذْتَ بِالنَّوَاصِي، وَكَتَبْتَ الآثَارَ، وَنَسَخْتَ الآجَالَ، القُلُوبُ لَكَ مُفْضِيَةٌ، وَالسِرُّ عِنْدَكَ عَلاَنِيَةٌ، الحَلاَلُ مَا أَحْلَلْتَ، وَالحَرَامُ مَا حَرَّمْتَ، وَالدِّيِنُ مَا شَرَعْتَ، وَالأَمْرُ مَا قَضَيْتَ، وَالخَلْقُ خَلْقُكَ، وَالعَبْدُ عَبْدُكَ، وَأَنْتَ اللهُ الرَّؤوفُ الرَّحِيمُ. تَمَّ نُورُكَ إِلَهَنا فَهَدَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، عَظُمَ حِلْمُكَ فَعَفَوْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، بَسَطْتَّ يَدَكَ فَأَعْطَيْتَ فَلَكَ الْحَمْدُ، رَبَّنَا وَجْهُكَ أَكْرَمُ الوُجُوهِ، وَجَاهُكَ أَعْظَمُ الجَاهِ، وَعَطِيَّتُكَ أَفْضَلُ العَطِيَّةِ وَأَهْنَاهَا فَلَكَ الحَمْدُ وَلَكَ الشُّكْرُ عَلَى مَا أَعْطَيْتَ وَأَوْلَيْتَ يَا كَرِيمُ يَا عَظِيمُ يَا حَلِيمُ.
02-05-11, 09:51 PM
#5
ربي يعطيك العافيه
والله يوفقك يا ابو عامر
اطلاقه مميزه وفريده من نوعها
تقبل مروري
>>>>>>جار التثبيت>>>>
>>الفارس<<
03-05-11, 06:04 AM
#6
هذا ما دلت عليه الآية (44) أما الآية (45) {وكتبنا عليهم فيها أن النفس بالنفس.. } فقد أخبر تعالى أنه فرض على بني إسرائيل في التوراة القود في النفس والقصاص في الحرامات فالنفس تقتل بالنفس، العين تفقأ بالعين والأنف يجدع بالأنف، والأذن تقطع بالأذن والسن ت**ر إن **رت بالسن، وتقلع به إن قلع، والجروع بمثلها قصاص ومساواة وأخبر تعالى أن من تصدق على الجاني بالعفو عنه وعدم المؤاخذة فإن ذلك يكون كفارة لذنوبه، وإن لم يتصدق عليه واقتص منه يكون ذلك كفارة لجنايته بشرط وذلك بأن يقدم نفسه للقصاص تائباً أي نادماً على فعله مستغفراً ربه. وقوله تعالى في ختام الآية: {ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الظالمون} ، وذلك بأن قتل غير القاتل أو قتل بالواحد اثنين أوفقعأ بالعين عينين كما كان بنو النضير يعاملون به قريظة بدعوى الشرف عليهم. هذا ما دلت عليه الآية (45) أما الآية(46) وهي قوله تعالى: {وقفينا على آثارهم بعيسى بن مريم} فقد أخبر تعالى أنه أتبع أؤلك الأنبياء السابقين من بني إسرائيل عيسى بن مريم عليه السلام أي أرسله بعدهم مباشرة {مصدقاً لما بين يديه من التوراة} لم ينكرها أو يتجاهلها، {وآتيناه الإِنجيل} ، أي وأعطيناه الإِنجيل وحياً أوحيناه إليه وهو كتاب مقدس أنزله الله تعالى عليه فيه أي في الإِنجيل هدى من الضلال ونور لبيان الأحكام من الحلال والحرام، {ومصدقاً} أي الإِنجيل لما قبله من التوراة أي مقرراً أحكامها مثبتاً لا إلا ما نسخه الله تعالى منها بالإِنجيل، {وهدى وموعظة للمتقين} أي يجد فيه أهل التقوى الهداية الكافية للسير في طريقهم الى الله تعالى والمواعظة التامة للاتعاظ بها في الحياة.
2- كفر من جحد أحكام الله فعطلها أو تلاعب بها فحكم بالبعض دون البعض.
3- وجوب القود في النفس والقصاص في الجراحات لأن ما كتب على بني إسرائيل كتب على هذه الأمة.
4- من الظلم أن يعتدى في القصاص بأن يقتل بالواحد اثنان أو يقتل غير القاتل أو يفقأ بالعين الواحدة عينان مثلا وهو كفر الاستحلال وظلم في نفس الوقت.
5- مشروعية القصاص في الإِنجيل وإلزام أهله بتطبيقه وتقرير فسقهم إن عطلوا تلك الأحكام وهم مؤمنون بها.
03-05-11, 07:00 AM
#8
س1 : سمعت أحد الخطباء يدعو ويقول : يا حنان يا منان ويدعو بدعوته ، فهل هذه من أسماء الله التي يدعى بها أم لا؟
ج1 : أسماء الله تعالى توقيفية ، فلا يسمى الله جل وعلا إلا بما جاء في القرآن أو صحت به السنة ، وبناء على ذلك فإن (الحنان) ليس من أسماء الله تعالى ، وإنما هو صفة فعل ، بمعنى : الرحيم ، من الحنان بتخفيف النون- وهو الرحمة ، قال الله تعالى : سورة مريم الآية 13وَحَنَانًا مِنْ لَدُنَّا أي : رحمة منا ، على أحد الوجهين في تفسير الآية .
وأما ما جاء في بعض الأحاديث من تسمية الله تعالى ب : (الحنان) فإنه لا يثبت ، وأما : (المنان) فهو من أسماء الله الحسنى الثابتة ، كما في (سنن أبي داود والنسائي ) من حديث أنس رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم سمع داعيا يدعو : رواه من حديث أنس رضي الله عنه : أحمد 3 / 120 ، 158 ، 245 ، 265 ، وأبو داود 2 / 167-168 برقم (1495) ، والترمذي 5 / 550 برقم (3544) ، والنسائي 3 / 52 برقم (1300) ، وابن ماجه 2 / 1268 برقم (3858) ، وابن أبي شيبة 10 / 272 ، والحاكم 1 / 503-504 ، والضياء المقدسي في (المختارة) 4 / 351-352 ، 384 ، 385 برقم (1514 ، 1552 ، 1553) .اللهم إني أسألك بأن لك
(الجزء رقم : 24، الصفحة رقم: 173)
الحمد لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم) فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لقد دعا الله باسمه الأعظم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى
وبالله التوفيق ، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء
بكر أبو زيد.. صالح الفوزان..
عبد الله بن غديان.. عبد العزيز آل الشيخ..
عبد العزيز بن عبد الله بن باز
03-05-11, 09:15 AM
#9
04-05-11, 02:25 PM
#10
ضوابط المشاركة